توزع الألقاب حسب الهوى وأحيانا حسب التحويل فتلاقي مثلا الولا حاجه أصبح النجم والقنبله المدويه وصاروخ الفن وبرطمان الموهبه وبرميل الأبداع وتتزين أمامهم السجاده الحمراء وتحمر وجوههم اكثر منها خجلا من التواضع المزيف كزيف ألقابهم ، يتعمدوا عدم ذكر أسم ممن قدم ولم يقدر ربما لأنه أستحق اللقب عن جداره مش خدوا من قعده في سهرايه.
محي الدين عبد المحسن أستاذ ويستحق اللقب عن جداره موهوب وأحب ما يقدمه صاحب شخصيه خاصه وأداء يزينه طبقة صوت متفرده هو أبن مركز العياط ولم يبتعد عنه بل ظل على تواصل بالقديم ليروي الحاضر بالأصول ويدشن مستقبل ذو جذور وهو ما تركه لعائلته اليوم لم يترك ثروه بل ترك حب أبناء قريته جذور راسخه .
– تخرج من كلية الآداب “قسم اللغة العربية” وكان يتقنها بشده وأحب لغة الضاد ،احترف المسرح والاذاعه ثم الدراما والسينما هو وهدان المرزوقي “ليالي الحلمية” هو أبرهة في “الوعد الحق” و المعلم هوبري “العار” هو عبده الكرف في “الكيف” اللى لون فصه ابيض وكوريته موهوب فى دنيا الفنون .
أستاذ محيي أمتلك الموهبه التى سمحت له بالتنوع وطبقة صوت مميزه جعلته يتقن كل الأدوار التاريخيه والدينيه التى قدمها ألى جانب حبه ودراسته للغه العربيه.